اضطرابات فتور الرغبة الجنسية
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اضطرابات فتور الرغبة الجنسية
هذا الإضطراب عبارة عن غياب أو نقص في الاهتمام الجنسي والرغبة بالممارسة الجنسية لدى المرأة أو الرجل بشكل مستمر أو متكرر .
ما هي الأسباب؟
الرغبة الجنسية عبارة عن عملية نفسية جسدية تعتمد على الفعالية الدماغية أو المحرك والتخطيط الذي يشتمل على الطموح الجنسي والحافز. وعدم تزامن ذلك يؤدي إلى فتور الرغبة . وينجم فتور الرغبة المكتسب عادة عن الضجر من العلاقة الجنسية أو الاكتئاب (الذي عادة ما يؤدي الى نقص في المتعة الجنسية بدلا عن العنانة عند الذكور وتثبيط الاستثارة عن الإناث) أو الأدوية النفسية وبعض الأدوية التي تعالج ارتفاع ضغط الدم أو اضطرابات هرمونية. وربما يكون فتور الرغبة ثانويا بسبب إضطراب في الوظيفة الجنسية.أما النقص الدائم في مستويات الرغبة الجنسية فهو يرتبط بأحداث الطفولة أو المراهقة ، أو بكبت التخيلات الجنسية ، أو أحيانا بنقص مستوى الأندروجينات androgens (هرمونات الذكورة) ، ويعد نقص مستويات التستستيرون testosterone عن 300 ملغ / 100 ملم في الذكر وعن 10 ملغ / 100 ملم في الأنثى من الأسباب المحتملة .
ما هي الأعراض؟
شكوى المريض تكون من نقص المتعة الجنسية حتى في حالات الانتصاب الطبيعي ، وعادة يترافق الاضراب مع نقص في الفعالية الجنسية. وغالبا يؤدي هذا إلى خلافات زوجية ، لكن بعض المرضى غالبا ما يرضون بفعاليتهم الجنسية شركاءهم ، وقد لا يبدون أي صعوبة في الأداء ، ولكن تستمر معاناتهم من الخمول الجنسي.
أما إن كان السبب في ذلك ناتج عن الضجر فإن تكرار الممارسة مع الشريك المألوف ينقص ، ولكن تكون الرغبة الجنسية طبيعية أو حتى أشد (بشكل حقيقي أو خيالي) مع شريك آخر.
كيف تتم المعالحة؟
الإتجاه في المعالجة يكون بإزالة السبب أو تحسينه (مثل الخلافات الزوجية ، الإكتئاب ، الخلل الوظيفي ، أو تغيير الأدوية) وأحيانا إعطاء التستستيرون في حالات نقص الأندروجينات
ما هي الأسباب؟
الرغبة الجنسية عبارة عن عملية نفسية جسدية تعتمد على الفعالية الدماغية أو المحرك والتخطيط الذي يشتمل على الطموح الجنسي والحافز. وعدم تزامن ذلك يؤدي إلى فتور الرغبة . وينجم فتور الرغبة المكتسب عادة عن الضجر من العلاقة الجنسية أو الاكتئاب (الذي عادة ما يؤدي الى نقص في المتعة الجنسية بدلا عن العنانة عند الذكور وتثبيط الاستثارة عن الإناث) أو الأدوية النفسية وبعض الأدوية التي تعالج ارتفاع ضغط الدم أو اضطرابات هرمونية. وربما يكون فتور الرغبة ثانويا بسبب إضطراب في الوظيفة الجنسية.أما النقص الدائم في مستويات الرغبة الجنسية فهو يرتبط بأحداث الطفولة أو المراهقة ، أو بكبت التخيلات الجنسية ، أو أحيانا بنقص مستوى الأندروجينات androgens (هرمونات الذكورة) ، ويعد نقص مستويات التستستيرون testosterone عن 300 ملغ / 100 ملم في الذكر وعن 10 ملغ / 100 ملم في الأنثى من الأسباب المحتملة .
ما هي الأعراض؟
شكوى المريض تكون من نقص المتعة الجنسية حتى في حالات الانتصاب الطبيعي ، وعادة يترافق الاضراب مع نقص في الفعالية الجنسية. وغالبا يؤدي هذا إلى خلافات زوجية ، لكن بعض المرضى غالبا ما يرضون بفعاليتهم الجنسية شركاءهم ، وقد لا يبدون أي صعوبة في الأداء ، ولكن تستمر معاناتهم من الخمول الجنسي.
أما إن كان السبب في ذلك ناتج عن الضجر فإن تكرار الممارسة مع الشريك المألوف ينقص ، ولكن تكون الرغبة الجنسية طبيعية أو حتى أشد (بشكل حقيقي أو خيالي) مع شريك آخر.
كيف تتم المعالحة؟
الإتجاه في المعالجة يكون بإزالة السبب أو تحسينه (مثل الخلافات الزوجية ، الإكتئاب ، الخلل الوظيفي ، أو تغيير الأدوية) وأحيانا إعطاء التستستيرون في حالات نقص الأندروجينات
khalidabab- مستشار المدير العام
-
عدد الرسائل : 866
العمر : 41
الموقع : تلمسان
المزاج : لا تعليق
السٌّمعَة : 2
نقاط : 17723
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
بطاقة الشخصية
النشاط:
شكرا
افدتنا افادك الله
smail.ahmed- عضو مميز
-
عدد الرسائل : 28
العمر : 53
العمل/الترفيه : اطار بالتعليم
المزاج : تمام
السٌّمعَة : 0
نقاط : 16609
تاريخ التسجيل : 01/03/2009
hnane- عضو ممتاز
-
عدد الرسائل : 132
العمر : 52
الموقع : وهران
العمل/الترفيه : الخطوط الجوية الجزائرية
المزاج : جيد
السٌّمعَة : 3
نقاط : 16744
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
رد: اضطرابات فتور الرغبة الجنسية
شكرا لمروركم الكريم
khalidabab- مستشار المدير العام
-
عدد الرسائل : 866
العمر : 41
الموقع : تلمسان
المزاج : لا تعليق
السٌّمعَة : 2
نقاط : 17723
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
بطاقة الشخصية
النشاط:
امين- نائب المدير العام
-
عدد الرسائل : 1071
العمر : 44
الموقع : سطيف
العمل/الترفيه : عامل **الكورة القدم
المزاج : عاقل
السٌّمعَة : 3
نقاط : 17464
تاريخ التسجيل : 29/12/2008
بطاقة الشخصية
النشاط: 1000
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى