منتديات احباب الجزائر
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات احباب الجزائر
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات احباب الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أبرز المفاوضين الأميركيين بعملية السلام 24/01/2011

اذهب الى الأسفل

  أبرز المفاوضين الأميركيين بعملية السلام   24/01/2011 Empty أبرز المفاوضين الأميركيين بعملية السلام 24/01/2011

مُساهمة من طرف بدرالدين الإثنين يناير 24, 2011 10:20 pm





  أبرز المفاوضين الأميركيين بعملية السلام   24/01/2011 1_883836_1_23
كوندوليزا رايس
الدور: وزيرة الخارجية الأميركية
2005 - 2009 إبان عهد الرئيس الأميركي السابق جورج بوش.


قبل توليها حقيبة الخارجية، شغلت كوندوليزا
رايس (56 عاما) منصب مستشارة الأمن القومي خلال الفترة الأولى من ولاية
جورج بوش. يقال عنها إنها رائدة ما يسمى بـ"دبلوماسية التغيير" مع تركيزها
على الديمقراطية في الشرق الأوسط الكبير.


وصفت رايس "دبلوماسية التغيير" بأنها "العمل مع
شركائنا في مختلف أرجاء العالم وبناء ودعم الدول الديمقراطية ذات الحكم
الرشيد التي تستجيب لاحتياجات شعوبها وتعمل بمسؤولية في النظام العالمي".


وكانت رايس قد أشارت إلى أن أحداث 11
سبتمبر/أيلول 2002 ناجمة عن "القهر واليأس"، وينبغي على الولايات المتحدة
أن تعمل على تعزيز الإصلاح الديمقراطي ودعم الحقوق الأساسية في الشرق
الأوسط الكبير.


غير أن ادعاءاتها بدعم الحكومات المنتخبة
ديمقراطيا واجهت امتحانا عسيرا عندما رفضت الولايات المتحدة التعامل مع
حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي فازت في الانتخابات الفلسطينية عام
2006، وقد جاء رفض الولايات المتحدة التعامل مع حماس في وقت كانت الولايات
المتحدة تحتفظ بعلاقات قوية مع أنظمة عربية وغير عربية لا تتمتع بدعم شعبي
ولم تأت إلى الحكم عن طريق صناديق الاقتراع.


انخرطت رايس كوزيرة للخارجية الأميركية في
المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية إلا أنها فشلت في إقناع الإسرائيليين
بتبني خارطة الطريق لتحقيق السلام في الشرق الأوسط والتي أعلن عنها الرئيس
السابق جورج بوش عام 2002 عندما دعا إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة تعيش
جنبا إلى جنب مع إسرائيل.


أول ظهور لرايس في الوثائق الفلسطينية يعود إلى
السابع من فبراير/شباط 2005، أي عقب فترة وجيزة من توليها وزارة الخارجية.
ففي اجتماع ثنائي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ومسؤولين آخرين في رام
الله، تحدثت رايس عن السياسات الفلسطينية الداخلية والصواريخ التي تطلق على
إسرائيل، فضلا عن مواضيع أخرى.

ويلاحظ على تصريحاتها التي تظهر في سجلات التفاوض أنها كانت دبلوماسية
أميركية تقليدية تتبع سياسة الولايات المتحدة التقليدية في منح إسرائيل
أكبر دعم ممكن.
  أبرز المفاوضين الأميركيين بعملية السلام   24/01/2011 1_1030033_1_23

جورج ميتشل
الدور: المبعوث الأميركي للشرق
الأوسط.
عين مبعوثا أميركيا بعد يومين فقط من أداء الرئيس الأميركي باراك
أوباما اليمين الدستورية، وجاء إلى الشرق الأوسط بعد أسبوع واحد من تعيينه. قام
منذ تعيينه برحلات عديدة إلى المنطقة التقى خلالها مرات عديدة برئيس
الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس
ومسؤولين عرب وإسرائيليين آخرين.


عرف عن ميتشل نجاحه خلال عهد الرئيس الأميركي
الأسبق بيل كلينتون في إبرام اتفاق بيلفاست الذي أنهى العمل المسلح في
إيرلندا.


عمل في ستينيات القرن الماضي في وزارة العدل
الأميركية. فشل عام 1974 في نيل مقعد في مجلس النواب الأميركي عن
الديمقراطيين، لكن الرئيس الأميركي الديمقراطي جيمي كارتر عينه بمنصب
المدعي العام الأميركي 1977-1979.


عام 1982 أعاد الكرة ودخل الانتخابات النيابية
ونجح في الحصول على مقعد في مجلس النواب واكتسب لقب "سيناتور". وبعد سنوات
من العمل السياسي اتجه إلى القطاع الخاص وأصبح رئيس شركة ديزني العالمية
المعروفة بين عامي 2004-2007.


عام 2000 وفي عهد كلينتون بدأت علاقة ميتشل
بقضية الشرق الأوسط، حيث عين رئيسا للجنة لتقصي الحقائق هدفها حل الخلاف
الفلسطيني الإسرائيلي. 

  أبرز المفاوضين الأميركيين بعملية السلام   24/01/2011 1_786089_1_23
ديفد ولش
الدور: مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق
الأدنى.


استهل ديفد ولش عمله الدبلوماسي كمسؤول سياسي
في السفارة الأميركية في إسلام آباد عام 1979، ثم عاد بعد عامين إلى وزارة
الخارجية حيث تولى ملفي لبنان وسوريا.


ولد ولش في ميونخ عام 1963 لعائلة دبلوماسية
أميركية. عمل في العديد من السفارات الأميركية في الشرق الأوسط كرئيس للفرع
السياسي.


وفي الفترة ما بين 1996 و1998، عمل ولش في مكتب
وزارة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى، ولعب دورا أساسيا في السياسة
الأميركية الخارجية تجاه إيران والعراق وليبيا.


عين سفيرا لدى مصر في أغسطس/آب 2001، ولكنه
تعرض لانتقادات حادة لاتهامه بلعب دور "المفوض السامي الأميركي في مصر" في
إشارة إلى المفوض السامي البريطاني إبان الاستعمار البريطاني للبلاد. ورأى
العديد من المصريين في محاولاته لحذف ما اعتبره معاديا للسامية من المناهج
المدرسية المصرية والمواعظ الدينية، تدخلا سافرا في الشؤون الداخلية
المصرية.


شارك ولش عن كثب في المفاوضات بين السلطة
الفلسطينية والإسرائيليين كمساعد لوزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى من
2005 حتى 2008.


وتكشف الوثائق الفلسطينية كيف أن ولش أوضح
للمسؤولين الفلسطينيين عدم قبول أي قيادة فلسطينية سوى قيادة رئيس السلطة
محمود عباس ورئيس وزرائه سلام فياض. وتجلى ذلك في نوفمبر/تشرين الثاني 2008
أثناء مناقشات جرت بين فياض والمستشار القانوني لوزارة الخارجية جوناثان
شوارتز. 

وربط ولش استمرار التمويل الأميركي -في ظل
الإدارة الجديدة- للسلطة الفلسطينية ببقاء نفس الوجوه (أبو مازن وسلام
فياض).


وكان ولش قد استقال من منصبه كدبلوماسي أميركي
رفيع المستوى في الشرق الأوسط في ديسمبر/كانون الأول 2008 لمتابعة عمله في
القطاع الخاص.

وقال ولش "إن الإدارة الأميركية الجديدة (بقيادة
باراك أوباما) تشترط بقاء الوجوه الفلسطينية نفسها (أبو مازن وسلام فياض)
للاستمرار في تمويل السلطة الفلسطينية".


  أبرز المفاوضين الأميركيين بعملية السلام   24/01/2011 1_820971_1_23
ستيفن هادلي
الدور: أحد مساعدي الرئيس الأميركي الأسبق
جورج بوش ونائب مستشار الأمن القومي ابتداء من العام 2001.


حل هادلي (63 عاما) في ولاية بوش الثانية محل
كوندوليزا رايس التي كانت تشغل مستشارة الأمن القومي بعد توليها منصب وزيرة
الخارجية.


كمساعد للرئيس أقر هادلي بخطأ إدراج موضوع سعي
العراق للحصول على مواد أسلحة نووية في خطاب الاتحاد الذي ألقاه بوش عام
2003.


وفي يوليو/تموز تقدم هادلي بطلب الاستقالة لدى
بوش لأنه "أخفق في تلك المسؤولية"، و"لعدم تلبيته المعايير التي حددها
بوش"، غير أن بوش رفض طلبه.


ووسط ذلك كله قالت صحيفة ذي تايمز اللندنية إن
هادلي كان مصدر بوب وودوارد (صحفي أميركي معروف) في عملية تسريب عرفت باسم
فاليري بليم التي طالت وكالة المخابرات المركزية الأميركية، غير أن التقرير
ثبت زيفه عندما أقر ريتشارد أرميتاج بأنه هو الذي كان مصدر وودوارد.


وفي عهد إدارة جورج بوش الأب، عمل هادلي في
البنتاغون إلى جانب ولفويتز وشغل منصب مساعد وزير الدفاع لسياسة الأمن
الدولي في الفترة ما بين 1989 حتى 1993. وقد شملت مسؤولياته السياسة
الدفاعية الأميركية إزاء حلف شمال الأطلسي وأوروبا الشرقية فيما يتعلق
بالأسلحة النووية والصواريخ البالستية ومراقبة التسلح.


أول ظهور لهادلي في الوثائق الفلسطينية يعود
إلى السادس عشر من أبريل/نيسان 2006، أي بعد فترة وجيزة من توليه منصب
مستشار الأمن القومي خلفا لرايس.


وفي اللقاء الذي جمعه –بحضور سكوتر ليبي، أحد
مساعدي نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني- برئيس الوزراء الفلسطيني سلام
فياض، سلط هادلي الضوء على الإعداد للخطة الإسرائيلية الرامية لفك الارتباط
بغزة.


وبينما تحدث فياض عن سبل نجاح تلك الخطة، وصف
هادلي الخطة بأنها إجراء لبناء الثقة قد يؤدي إلى انسحاب محتمل من الضفة
الغربية. وتعهد هادلي بحَثّ إسرائيل على تفكيك المستوطنات في غزة.




ويشغل هادلي في الوقت الراهن منصب كبير
المستشارين للشؤون الدولية في المعهد الأميركي للسلام بواشنطن العاصمة.
بدرالدين
بدرالدين
المدير العام
المدير العام

ذكر
عدد الرسائل : 1849
العمر : 47
الموقع : الجزائر العاصمة
العمل/الترفيه : مقاول/السفر
المزاج : الحمد لله جيد
السٌّمعَة : -1
نقاط : 19546
تاريخ التسجيل : 11/12/2008

بطاقة الشخصية
النشاط: 100

http://www.vivealgeria.p2h.info/vb

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى